استيقظ “لو جي” في عالمٍ يعجّ بالطوائف الماكرة، والسادة المتغطرسين، والهوس الجنوني بالسعي نحو الخلود السماوي. لم يرد أن يكون له شأنٌ بأيٍّ من ذلك. لكن خطته للهرب من الطائفة تعطّلت عندما أنقذه كيميائيٌّ عجوز بحبوبٍ تشفيه في لحظات — علاجٌ سحري بحق. أشعلت تلك الأدوية في داخله شرارة الفضول لتعلّم السحر الحقيقي، وأعادت إليه شغفه بالاكتشاف.
انطلق “لو جي” ليدرس الحقائق الثابتة الكامنة في هذا العالم، ليجد في النهاية طريقًا جديدًا تمامًا في الصقل الروحي قد يقوده إلى القمّة.
استيقظ “لو جي” في عالم تناحرت فيه المدارس، وتعالى فيه الأسياد الشباب، وهام الجميع في مطاردة الخلود.
لم يكن له رغبة في شيء من هذا العالم، لكن خططه للفرار من الساحة قُطعت عندما قدم له حكيم الصيدلة العجوز دواءً شفاه في لمح البصر – دواءً سحرياً مذهلاً.
تلك الحبوب أشعلت في داخله لهيب الفضول لتعلّم السحر الحقيقي، وأعادت إحياء شغفه بالاكتشاف. انطلق “لو جي” يبحث عن الحقائق الثابتة الكامنة في هذا العالم، وما لبث أن اكتشف طريقاً جديداً تماماً في الصقل قد يوصله إلى ذروة المجد.
التعليقات