لعقود من الزمن، كنتُ صيادًا للكيميرا بلا وعي—سلاحًا تم تشكيله ثم التخلص منه. ولكن بعد موتي في أعماق بوابة تعج بالوحوش، استيقظت… إنسانًا.
الآن، باسم تشون داوون، لم أكن أرغب سوى في السلام—حياة هادئة، فنجان شاي دافئ، و*صفر* من هراء الشياطين.
لكن يبدو أن القدر كان لديه خطط أخرى.
أولًا، كلب جحيم ضال حفر حديقتي. ثم، بدأت وحشة ظلامية ساخرة تأخذ قيلولة على شرفتي. الأسوأ من ذلك؟ “معارفي” القدامى يستمرون في الظهور—البعض يتوسلون للمساعدة، والبعض الآخر… لرأسي.
انتقام؟ بقاء؟
من فضلكم. أنا فقط أريد ارتداء سروالي أولًا.
—تبدأ “الحياة الثانية المريحة” لآلة القتل السابقة… في فناء أمامي تحول إلى حضانة للوحوش.
التعليقات