«أكبر ندم في حياتي هو أنني لم أختَر تلك القوة السحرية… هذه المرة، سأسحقك مهما كلف الأمر!»
مع نزول الحاكم الشرير فيدلارك فجأة، واجهت البشرية خطر الانقراض. حتى البطل، أعظم ساحر هجومي بعيد المدى، لم يتمكن من الصمود أمام الحاكم الذي يحلل ويفكك كل هجوم سحري.
لكنه استيقظ ليجد نفسه عاد عشر سنوات إلى الماضي… إلى لحظة «طقس التخصيص» في أكاديمية السحر!
خلال «طقس التخصيص»، حيث يختار الطلاب نوع السحر الملائم لهم مثل ، ، أو ، اختار البطل [السحر القريب]، وهو النوع الذي كان يُنظر إليه بازدراء كخيار الضعفاء ذوي القوة السحرية الضئيلة. «هذا هو السحر الوحيد الذي يمكنه تحدي الحاكم الشرير!»
على الرغم من أن السحر القريب يُعتبر الأضعف في كل الجوانب، يتمكن البطل من تطويره بشكل غير مسبوق باستخدام مهارته الفريدة في «التحكم الدقيق بالسحر»، ليبدأ في تغيير قواعد العالم وتحطيم المعتقدات السائدة!