تُركت “باري” طفلةً مُهملة، وهي فتاةٌ تكتسب كراهيةً لقدرتها على قراءة الأفكار.
ملعونةً من العالم، آمنت أخيرًا بأنها وحش.
ثم ظهر صياد الوحوش “مو أوري” أمامها قائلًا: “أنتِ لستِ بوحش. أنا بحاجة إليكِ.” في اللحظة التي صدقت فيها كلماته، استيقظ قدرها.
ليبدأ الطريق الواصل بين عالم الموتى وعالم الأحياء، رحلتها نحو كتابة اسطورة جديدة.
التعليقات